كتاب التوحيد

الكتاب:كتاب التوحيد

المؤلف:شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب

السلسلة:لايوجد

اللغة:العربية

الصفحات:230 صفحة

الطبعة:الرابعة

دار النشر:دار الحضارة

سنة النشر:2017

تقييم جود ريدز:5

الصيغة:PDF

حجم الملف:3.6MB

نبذة عن الكتاب

يعد هذا الكتاب من أهم المتون في العقيدة الإسلامية، وموضوعه الأساسي هو توحيد الألوهية (إفراد الله بالعبادة). يعتمد المؤلف، الإمام محمد بن عبد الوهاب، في منهجه على سرد الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وآثار السلف تحت كل باب، ثم يتبعها بذكر "مسائل" تستنبط من تلك النصوص.

أبرز المحاور التي يغطيها الكتاب:

بيان حقيقة التوحيد وفضله: يستهل الكتاب ببيان وجوب التوحيد، وأنه الغاية من خلق الجن والإنس، ويبين فضل تحقيقه وأنه سبب لدخول الجنة بغير حساب ولا عذاب، وتكفيره للذنوب.

التحذير من الشرك وصوره: يركز الكتاب بشكل كبير على حماية جناب التوحيد من الشرك الأكبر والأصغر. ويستعرض صوراً تطبيقية من المخالفات العقدية مثل:

لبس الحلقة والخيط والتمائم لرفع البلاء.

التبرك بالأشجار والأحجار.

الذبح والنذر لغير الله.

الاستعاذة والاستغاثة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله.

حماية التوحيد: يتناول أبواباً تتعلق بسد الذرائع الموصلة إلى الشرك، مثل الغلو في الصالحين، وحكم السحر والكهانة والتطير (التشاؤم)، وغيرها من المسائل التي تقدح في كمال التوحيد.

الموضوع,رقم الصفحة

كتاب التوحيد : وقول الله تعالى : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونَ ),١٢

باب فضل التوحيد وما يكفر من الذنوب,٢١

باب من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب,٢٨

باب الخوف من الشرك,٣٦

الدعاء إلى شهادة لا إله إلا الله,٤٠

باب تفسير التوحيد وشهادة أن لا إله إلا الله,٥٠

باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه,٥٦

باب ما جاء في الرقى والتمائم,٦١

باب من تبرك بشجرة أو حجر أو نحوهما,٦٧

باب ما جاء في الذبح لغير الله,٧٤

باب لا يذبح الله بمكان يذبح فيه لغير الله,٨٠

باب من الشرك النذر لغير الله,٨٣

باب من الشرك الاستعاذة بغير الله,٨٥ *

باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره,--

باب قول الله تعالى : ( أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا),٩٢

باب قول الله تعالى : ﴿ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ,٩٩

باب الشفاعة,١٠٨

باب قول الله تعالى : ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ,١١٣

باب ما جاء أن سبب كفر بني آدم وتركهم دينهم هو الغلو في الصالحين,١١٨

باب ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف إذا عبده,١٢٧

باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثاناً تُعبد من دون الله,١٣٥

باب ما جاء في حماية المصطفى ﷺ جناب التوحيد,١٣٩

باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان,١٤٤

باب ما جاء في السحر,١٥٤

باب بيان شيء من أنواع السحر,١٥٩

باب ما جاء في الكهان ونحوهم,١٦٣

باب ما جاء في النشرة,١٦٩

باب ما جاء في التطير,١٧٢

باب ما جاء في التنجيم,١٧٨

باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء,١٨١

باب قول الله تعالى : ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا... ﴾,١٨٥

باب قول الله تعالى : ﴿ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ... ﴾,١٩٠

باب قول الله تعالى : ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾,١٩٤

باب قول الله تعالى : ( أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ... ﴾,١٩٧

باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله,١٩٩

باب ما جاء في الرياء,٢٠٣

باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا,٢٠٦

باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله,٢٠٩

باب قوله تعالى : ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ... ﴾,٢١٣

باب من جحد شيئاً من الأسماء والصفات,٢١٩

باب قوله تعالى ( يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا),٢٢٢ **

باب قوله تعالى : ﴿ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾,٢٢٥

باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله,٢٢٩

باب قول : ما شاء الله وشئت,٢٣١

باب من سب الدهر فقد أذى الله,٢٣٥

باب التسمي بقاضي القضاة ونحوه,٢٣٧

باب احترام أسماء الله تعالى وتغيير الاسم لأجل ذلك,٢٣٩

باب من هزل بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول,٢٤١

باب قول الله تعالى : ﴿ وَلَئِنْ أَذَقْتَهُ رَحْمَةً مِنَّا ﴾,٢٤٥

باب قول الله تعالى : ﴿ فَلَمَّا ءَاتَنهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ,٢٥٢

باب قول الله تعالى : ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا),٢٥٦

باب لا يقال السلام على الله,٢٥٨

باب قول : اللهم اغفر لي إن شئت,٢٦٠

باب: لا يقول : عبدي وأمتي,٢٦٢

باب: لا يرد من سأل الله,٢٦٤

باب لا يسأل بوجه الله إلا الجنة,٢٦٦

باب ما جاء في الـ (لو),٢٦٧

باب النهي عن سب الريح,٢٧٠

باب قول الله تعالى : ﴿ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ إلى تمام الآية,٢٧٢

باب ما جاء في منكري القدر,٢٧٦

باب ما جاء في المصورين,٢٨٢

باب ما جاء في كثرة الحلف,٢٨٦

باب ما جاء في ذمة الله وذمة نبيه,٢٩٢

باب ما جاء في الإقسام على الله,٢٩٧

باب لا يستشفع بالله على خلقه,٢٩٩

باب : ما جاء في حماية المصطفى حمى التوحيد وسده طرق الشرك,٣٠١

باب قول الله تعالى : ﴿ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ,٣٠٤

محتويات الكتاب,٣١٥

معلومات عن الكاتب

محمد بن عبد الوهاب (1115 - 1206 هـ)

هو الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي، ولد في بلدة "العيينة" في نجد (المملكة العربية السعودية حالياً) عام 1115هـ (1703م) ونشأ في بيت علم وفقه.

أبرز محطات حياته ودعوته:

دعوته الإصلاحية: كرس حياته للدعوة إلى إفراد الله بالعبادة (التوحيد) ونبذ مظاهر الشرك والبدع والخرافات التي كانت منتشرة في زمانه، معتمداً على القرآن والسنة بفهم السلف الصالح.

اتفاق الدرعية: في عام 1157هـ، انتقل إلى "الدرعية" وعقد تحالفاً تاريخياً مع أميرها محمد بن سعود، حيث اتفقا على نصرة الدعوة وتأسيس دولة تحكم بالشريعة، وهو ما شكل النواة الأولى للدولة السعودية.

مؤلفاته: تميزت كتاباته بالوضوح والاستدلال المباشر بالآيات والأحاديث. من أشهر مؤلفاته:

كتاب التوحيد (الذي هو حق الله على العبيد): وهو الكتاب الذي أرفقت صفحات منه.

كشف الشبهات.

الأصول الثلاثة.

القواعد الأربع.

وفاته: توفي في الدرعية عام 1206هـ (1792م) بعد أن انتشرت دعوته في أرجاء الجزيرة العربية وخارجها.

يُلقب بـ "شيخ الإسلام" و "المجدد" لدى أتباع دعوته، لما أحدثه من تأثير عميق في مسار التاريخ الإسلامي الحديث.

الكتب الأخرى للكاتب

روابط التحميل والقرأة

تحميل الكتاب تحميل الكتاب من جوجل درايف تحميل الكتاب من تلجرام