المؤلف:محمد ناصر الدين الالباني
تقييم جود ريدز:5
الموضوع,الصفحة
مقدمة الطبعة الجديدة، وفيها الإشارة إلى كثرة الأخطاء الواقعة في طبعات المكتب الإسلامي، وبعضها أخطاء فاحشة، وذكر مثال على ذلك مع السبب !,۳
وأثر ذلك في التعاون مع المكتب .,٤
شكوى المؤلف من تلاعب المكتب الإسلامي ببعض ما طبع من كتبه ومؤلفاته، وبعض الأمثلة على ذلك .,٤
ادعاؤه أن كتابي ( صحيح أبي داود » الذي لم أنته منه بعد هو الرابع من سلسلة السنن الأربع » التي منها ( صحيح سنن أبي داود » ! وكذبة أخرى له كان ادعى أن أحدهم دلسها عليه !! ( انظر ص ١٠).,٦
طبعه تحت كتاب الحلال والحرام» للقرضاوي : تخريج المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني » ! وهو إفك محض !,٦
وطبعه في بعض طبعات ( صفة الصلاة ) وغيره : « حقوق الطبع محفوظة للناشر »، فزاد: «للناشر»، وهي للمؤلف !,٨
واعتذاره عن ذلك بما يُضحك ! ثم استغلاله لهذه الزيادة في كتابي ) آداب الزفاف » و « صحيح الكلم الطيب » !! .,٨
تلاعبه كثيراً بتواريخ طبعات الكتاب ومقدماته التي وضعها المؤلف وأمثلة على ذلك .,٩
من أفاعيله وتجبره .... أنه قدم إلي إنذاراً بواسطة كاتب العدل ...,٢٠٥
وانذاراً آخر ينكر علي تنازلي عن هذا الكتاب وغيره لبعض الناشرين، وضمنه عجائب من الادعاءات الباطلة .,٢٠٥
١٠- عودة بادعائه زوراً أن كتابي ( صحيح أبي داود » هو من سلسلة صحاح السنن الأربعة، بعد صدور ما سماه ( صحيح أبي داود باختصار السند »...,٢٠٦
١١- بعض الأمثلة من تصرفه في كتبي، واعتدائه على العلم ؛ عزوه لـ صحيح مسلم » ما ليس فيه، وإقحامه عمداً أو جهلاً في حديث صحيح متفق عليه زيادة لا أصل لها عنه الله ! وإيهامه القراء أنها مني!,٢٠٦
١٢- الرد على بعض متعصبة الحنفية من الممتهنين صنعة الحديث والتعليق على كتبه...,٢٠٦
١٥- زعمه في عاصم الحجدري أنه لم يوثقه غير ابن حبان، مع علمه بتوثيق ابن معين إياه...,٢٠٦
١٦- حديث آخر عن وائل تجاهله المتعصب لصحته، ونحوه حديث البخاري عن سهل بن سعد .,٢٠٦
١٧- الرد على الشيخ الغماري في زعمه أن قول ابن مسعود في صيغة التشهد : فلما قبض قلنا : السلام على النبي، إنما كان اجتهاداً منه...,٢٠٧
١٩- إعلاله لأثر عبد الرزاق أن الصحابة كانوا يقولون بعد موته له : السلام على النبي ) بعنعنة ابن جريج، وجوابه على فرض ثبوت العنعنة...,٢٠٧
٢٠- من كبر الغماري وبطره للحق، تجاهله لحديث عائشة الموافق لعمل الصحابة، وطعنه في المؤلف بوقاحة .,٢٠٧
٢١- استدلاله على أن تغيير ابن مسعود للسلام كان باجتهاد منه بأثر ذكره عنه أنه زاد في التشهد : ( السلام علينا من ربنا » ، والرد عليه من ستة وجوه...,٢٠٧
٢٢- مناقشته في قوله : ( فهذه الجملة زادها » ، وبيان المراد بالجملة عند البلاغيين .,٢٠٧
٢٣- من تلك الوجوه تحقيق أن تلك الزيادة منكرة لا يجوز نسبتها إلى ابن مسعود .,٢٠٧
وفي الوجه السادس بيان ما في ذكره الحديث عائشة عند البيهقي من تجاهله الجهالة أحد رواته، وتدليسه بما نقله عن النووي على القراء، بخلاف مراد النووي !!,٢٠٧
٢٥- الاستدلال بعمل ابن مسعود والصحابة من بعده عليه ل على أنه لا يمكن معرفة الصواب فيما اختلف فيه إلا بالرجوع إلى ما كان عليه السلف الصالح...,٢٠٨
٢٦- مثال جديد على ما تقدم : أحد الإباضية ألف رسالة حكم فيها على كل أحاديث رفع اليدين ووضعهما في الصلاة بالضعف أو الوضع...,٢٠٨
٢٧- مقدمة الطبعة العاشرة . وفيه التنديد بمن يسرق الكتاب طمعاً في الربح المادي المحرم...,٢٠٨
٢٩- مقدمة الطبعة الخامسة .,٢٠٨
٣٠- رسالة الشيخ التويجري في الرد على الكتاب، والجواب عليها ومناقشته في مسألة واحدة...,٢٠٨
٣٢- شكره على انتقاده، والاعتراف بإصابته الحق في بعض المسائل من الحواشي .,٢٠٨
٣٣- الإشارة إلى ( رسالة الصلاة ) للإمام أحمد، وأنه لا يصح نسبتها إليه، وما قال الذهبي فيها .,٣٠٩
٣٥- المقدمة الأولى للكتاب .,٣٠٩
٣٧- تصريح العلامة اللكنوي بأن كثيراً من كتب الفقه المعتمدة مملوءة بالأحاديث الموضوعة...,٣٠٩
تحقيق الإمام النووي في الصيغة التي ينبغي التزامها في رواية الحديث الصحيح والضعيف، وإخلال جماهير العلماء بذلك !.,٣٠٩
٤٠- سبب تأليف الكتاب وشرطنا في أحاديثه، وصيانته من الأحاديث الضعيفة...,٣٠٩
٤١- حديث : « اتقوا الحديث عني .... » ، ورجوعنا عنه وبيان ضعفه...,٣٠٩
منهج الكتاب: ٤٣- وبيان أنه على مذهب المحدثين، وتصريح العلامة اللكنوي أنه أقوى من مذاهب الفقهاء...,٣٠٩
٤٤- مزية الكتاب على سائر ما ألف في موضوعه، وجمعه شتات ما تفرق في الكتب .,٣٠٩
٤٥- أقوال الأئمة في اتباع السنة وترك أقوالهم المخالفة لها .,٣٠٩
٤٦- ١- أبو حنيفة رحمه الله. وتحته ثلاثة أقوال عنه، وتخريجها...,٢١٠
٤٧- نهيه رحمه الله أبا يوسف عن كتابة كل ما يسمعه منه ! وذكر اعتقاد الشعراني أن أبا حنيفة لو عاش حتى دونت الأحاديث لترك كل قياس يخالفها...,٢١٠
٤٨- ٢- مالك بن أنس رحمه الله. وتحته ثلاثة أقوال أيضاً في الثالث منها رجوعه عن فتوى له حين ثبت له الحديث بخلافه...,٢١٠
٤٩- ٣- الشافعي رحمه الله. وتحته تسعة أقوال له مباركة، وتخريجها، وقول ابن حزم في إبطال الأئمة للتقليد...,٢١٠
٥٠- معنى قولهم : ( إذا صح الحديث ... » .,٢١٠
٥١- شهادة الإمام الشافعي بأن الإمام أحمد أعلم بالحديث ووالرجال منه...,٢١٠
٥٢- ٤- أحمد بن حنبل رحمه الله ونهيه عن تقليد مالك وغيره من الأئمة في آرائهم...,٢١٠
٥٣- بيان أن من تمسك بالسنة لا يكون مخالفاً لمنهج الأئمة، بل هو متبع بخلاف المقلدة !,٢١٠ - ٢١١
٥٤- قول الحافظ ابن رجب في وجوب تبليغ أمر الرسول إلى الأمة، وإن خالف ذلك رأي عظيم من الأئمة...,٢١١
٥٥- ترك الأتباع بعض أقوال أئمتهم اتباعاً للسنة. ومخالفة محمد بن الحسن وأبي يوسف شيخها أبا حنيفة في ثلث المذهب .,٢١١
٥٦- مثال من كتاب ( موطأ محمد ( خالف فيه إمامه، والإشارة فيه إلى مسائل أخرى كثيرة خالفه فيها...,٢١١
٥٧- رجاء المؤلف أن لا يبادر أحد من المقلدين إلى الطعن في مشرب هذا الكتاب بدعوى مخالفة المذهب .,٢١١
٥٨- شبهات وجوابها . الأولى : أن نهج الكتاب صواب، ولكن المشايخ يقرون الاختلاف ويحتجون بحديث : « اختلاف أمتي رحمة » ، وبيان بطلانه...,٢١١
٦٠- الثانية : أن الصحابة اختلفوا، وبيان الفرق بين اختلافهم واختلاف الخلف من حيث السبب والأثر .,٢١١
٦١- رد الإمام مالك قولهم : ( في الخلاف توسعة ) ، وجزمه بأن الحق واحد لا يتعدد...,٢١١
٦٢- إنكار المزني على من أقر الخلاف. وذكر قصة هم أبي جعفر بحمل الناس على مذهب مالك...,٢١٢
٦٣- استدلال ابن عبد البر على أن الصواب واحد لا يتعدد .,٢١٢
٦٤- من آثار اختلاف الخلف إباؤهم الصلاة وراء إمام واحد، وإقامة أربعة محاريب في المسجد الواحد (١)، وإفتاء بعضهم بمنع التزاوج بين الحنفي والشافعية...,٢١٢
٦٦- ومن آثاره فتح الطريق لتشكيك المستشرقين في الإسلام، وإيقاع المسلمين في الحيرة... وأن هذا الاختلاف حال بين الكفار وبين دخولهم في الإسلام...,٢١٢
٦٩- الثالثة : زعمهم أن الدعوة إلى اتباع السنة وترك أقوال الأئمة معناه ترك الأخذ بأقوالهم مطلقاً . وبيان بطلانه...,٢١٣
٧٠- الرابعة : ظنهم أن اتباع السنة يسلتلزم الطعن في الإمام الذي خالفها، وبيان أنه ظن باطل...,٢١٣
صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم,-
٧٥- استقبال الكعبة . تحته أحاديث عدة ؛ في الاستقبال سفراً وحضراً...,٧٥
٧٦- كيفية صلاة الخوف الشديد، ومن كان لا يرى الكعبة، وحديث جابر في الصلاة في يوم غائم...,٧٦
معلومات عن الكاتب
العلامة محمد ناصر الدين الألباني (رحمه الله) هو أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين ابن الحاج نوح بن نجاتي بن آدم الأشقودري الألباني الأرنؤوطي. وهو من أبرز علماء الحديث في العصر الحديث.
إليك نبذة مختصرة عن سيرته وأهم أعماله:
الميلاد والنشأة: ولد عام 1914م في مدينة شقودرة بألبانيا، وهاجر مع والده إلى دمشق في سوريا وهو صغير، وهناك تلقى تعليمه الأولي.
اهتمامه بالحديث: كان له شغف كبير بعلم الحديث النبوي، فعكف على دراسته وتحقيقه والتفريق بين صحيحه وضعيفه، واشتهر بمنهجه في تصنيف الأحاديث وتخريجها.
أبرز مؤلفاته: له العديد من الكتب والمصنفات التي أثرت المكتبة الإسلامية، ومن أشهرها:
سلسلة الأحاديث الصحيحة.
سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة.
صفة صلاة النبي من التكبير إلى التسليم كأنك تراها. (وهو الكتاب الذي ورد ذكره في فهرس الملف الذي أرفقته).
صحيح الجامع الصغير وزيادته وضعيف الجامع الصغير وزيادته.
إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل.
أحكام الجنائز وبدعها.
الكتب الأخرى للكاتب
0 مراجعة